Connect with us

التحدي 24

بنك المغرب :ارتفاع بنسبة 22 في المائة في عمليات الأداء عبر البطاقات البنكية خلال سنة 2023

بتاريخ

كشف بنك المغرب بأن عدد عمليات الأداء عبر البطاقات البنكية، بما في ذلك عمليات الأداء عبر أجهزة الصراف الآلي والأداء عبر الإنترنت، بلغ 164,4 مليون عملية خلال سنة 2023، بقيمة 57 مليار درهم، أي بزيادة بنسبة 22 في المائة في عدد العمليات و19 في المائة بالقيمة على أساس سنوي.

وأوضح البنك في تقريره السنوي حول البنيات التحتية للأسواق المالية ووسائل الأداء ومراقبتها والشمول المالي لسنة 2023، أن عمليات السحب النقدي لا تزال تمثل الجزء الأكبر من العمليات التي تجرى عبر البطاقات البنكية، حيث سجلت زيادة بنسبة 12 في المائة في عدد العمليات بين 2022 و2023، حيث ارتفعت من 360 مليون عملية في 2022 إلى 402 مليون عملية في 2023.

ومن حيث القيمة، شهدت عمليات السحب زيادة بنسبة 13 في المائة مقابل زيادة بنسبة 11 في المائة بين 2021 و2022، إذ ارتفعت من 351 إلى 399 مليار درهم خلال نفس الفترة.

و أشار بنك المغرب إلى ارتفاع عمليات الأداء عبر أجهزة الأداء الإلكتروني بنسبة 23 في المائة في العدد بين 2022 و2023، حيث بلغت 131,3 مليون عملية في 2023 بقيمة 46,9 مليار درهم مقارنة بـ 39,2 مليار درهم في 2022.

ومن جهتها، ارتفعت عمليات أداء التجارة الإلكترونية من حيث العدد بنسبة 20 في المائة (لتنتقل 26,8 إلى 32,1 مليون عملية)، ومن حيث القيمة بنسبة 15 في المائة من 8,6 مليار درهم إلى 9,9 مليار درهم.

وفي المقابل، استمرت عمليات الأداء عبر أجهزة الصراف الآلي في الانخفاض (ناقص 24 في المائة من حيث العدد وناقص 22 في المائة من حيث القيمة بين 2022 و2023)، إذ انخفضت من 1,2 مليون إلى مليون عملية ومن 200 مليون درهم إلى 170 مليون درهم، مما يؤكد التوجه التنازلي لصالح عمليات الأداء عبر التطبيقات البنكية أو دفع الفواتير مباشرة على المواقع الإلكترونية الخاصة بالجهات الم فوت رة.

وبتسجيل حصة بلغت 80,4 في المائة من المعاملات المنجزة، تمثل العمليات عبر أجهزة الأداء الإلكتروني الجزء الأكبر من عمليات الأداء التي تم إجراؤها بواسطة البطاقات البنكية في سنة 2023، وهو الأمر المنطبق على سنة 2022 (79,2 في المائة).

وقد همت عمليات الأداء بدون تلامس في سنة 2023 حوالي 57 في المائة من عمليات الأداء المنفذة عبر أجهزة الأداء الإلكتروني، مقابل 52 في المائة في سنة 2022. في الواقع، تتزايد حصة عمليات الأداء بدون تلامس من إجمالي عمليات الأداء عبر أجهزة الأداء الإلكتروني، نظرا لأنها ارتفعت من 52 في المائة في شهر دجنبر 2022 إلى 57 في المائة في دجنبر 2023 (ممثلة 75,4 مليون عملية في 2023 مقابل 55,4 مليون في 2022

التحدي 24

المحكمة الدولية تصدر أوامر اعتقال في حق مجرمي الحرب الصهيانة نتنياهو وغالانت

بتاريخ

الكاتب:

“#امذكرتياعتقالبحقنتنياهووغالانت

أصدرت المحكمة الجنائية الدولية اليوم مذكرتي اعتقال بحق ما يسمى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت، في إطار التحقيقات حول “جرائم حرب ” في قطاع غزة.
وأكدت المحكمة في بيان رسمي أنه توجد “أسباب منطقية” للاعتقاد بأن الرجلين قد تورطا في ارتكاب جرائم حرب بحق المدنيين الفلسطينيين.

ويُتهم نتنياهو وغالانت بالإشراف على عمليات عسكرية أسفرت عن استهداف المدنيين بشكل مباشر، بما في ذلك استخدام التجويع كأداة حرب. كما تشمل التهم الموجهة إليهما ارتكاب جرائم ضد الإنسانية مثل القتل والاضطهاد والأعمال غير الإنسانية.

المحكمة الجنائية الدولية أشارت إلى أن اعتراف إسرائيل باختصاص المحكمة لا يعد ضرورياً، وأن نشر أوامر الاعتقال هذه يصب في مصلحة الضحايا والمجتمع الدولي الذي يسعى لتحقيق العدالة.

وتشمل هذه الأوامر أيضا إصدار مذكرة اعتقال بحق قيادي بارز في حركة حماس هو محمد الضيف، في خطوة تعكس استمرار التحقيقات في انتهاكات حقوق الإنسان من جميع الأطراف المعنية بالصراع.

يشار انه في 20 ماي الماضي، طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت؛ لمسؤوليتهما عن «جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية» ارتكبها الجيش الإسرائيلي بغزة منذ 7 أكتوبر 2023، كما عاود خان مرة أخرى في غشت 2024 طلبه من المحكمة ملحا على سرعة إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت، الشيء الذي تاخرت إجراءات بدايته لغاية يومه.

اكمل القراءة

التحدي 24

المغرب يرتقي إلى المركز الثامن في تصنيف مؤشر الأداء المناخي 2025

بتاريخ

الكاتب:

احتل المغرب المركز الثامن  عالميا في تصنيف مؤشر الأداء المناخي لعام 2025 (CCPI). الذي تم تقديمه، يوم الأربعاء ضمن فعاليات الدورة الـ 29 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29)، المنعقد بباكو في أذربيجان

وبهذا التصنيف يتقدم المغرب، الذي يحتل المركز الأول على مستوى القارة الإفريقية والعالم العربي في هذا التصنيف، الذي تهيمن عليه الدنمارك (المركز الرابع – المراكز الثلاثة الأولى شاغرة)، مرتقيا بمركز واحد مقارنة بنسخة 2024، على العديد من البلدان الرائدة في مجال الحياد الكربوني مثل ألمانيا (المركز 16) والنرويج (9) والسويد (11).

وأشاد الخبراء ذاتهم، في التقرير الذي يقدم تصنيف مؤشر الأداء المناخي لسنة 2025، بالأولوية التي يوليها المغرب للتنمية المستدامة، والتي تتمثل في التزامه ببلوغ نسبة 52 في المائة من الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة الوطني بحلول سنة 2030، وفي التقدم الملموس المحرز في تطوير مشاريع الطاقة الشمسية والريحية.

ويعد مؤشر الأداء المناخي، الذي يصنف البلدان حسب أربعة معايير تشمل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والطاقات المتجددة، واستخدام الطاقة، والسياسة المناخية، أداة مستقلة تبحث أداء سياسات تغير المناخ في 63 بلدا، منها الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بشكل منفرد والاتحاد الأوروبي ككل (27 بلدا).

اكمل القراءة

التحدي 24

المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يوصي بالتوجه نحو نظام إجباري موحد بين مختلف أنظمة التأمين عن المرض

بتاريخ

الكاتب:

أوصى المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي بالتوجه نحو نظام إجباري موحد قائم على مبادئ التضامن والتكامل والالتقائية بين مختلف أنظمة التأمين التي يتألف منها، مع تعزيزه بنظام تغطية إضافي (تكميلي واختياري) تابع للقطاع التعاضدي و/أو التأمين الخاص.

 وأكد رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أحمد رضا الشامي، اليوم الأربعاء بالرباط، في لقاء تواصلي لتقديم مخرجات رأي المجلس حول موضوع “تعميم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض، حصيلة مرحلية تقدم اجتماعي ينبغي تعزيزه وتحديات يتعين رفعها “، أن الهدف الأسمى من هذه الرؤية يتمثل في ضمان تغطية صحية فعلية للجميع، مع الحفاظ على توازن الوضعية المالية للأسر، وضمان استدامة منظومة التأمين الإجباري الأساسي عن المرض. وأشار إلى أن ورش تعميم التأمين الاجباري الأساسي عن المرض يشكل إنجازا اجتماعيا غير مسبوق في تاريخ المغرب المعاصر، حيث يرمي هذا المشروع المهيكل إلى توسيع مزايا التغطية الصحية لتشمل مجموع المواطنات والمواطنين، والمقيمين كذلك داخل التراب الوطني.

وأبرز أنه تم تحقيق تقدم ملحوظ في بلوغ هذا الهدف في ظرف وجيز، إذ أضحى اليوم حوالي 86.5 في المائة من السكان مسجلين في منظومة التأمين عن المرض، مقابل أقل من 60 في المائة سنة 2020.

وأضاف الشامي أن التطور المتواصل الذي شهده الإطار القانوني والبنيات التحتية التقنية مكن من تكريس حق جميع المواطنات والمواطنين في الولوج إلى التغطية الصحية. كما انخرطت هيئات التدبير في هذه الدينامية الفضلى، بالسرعة والفعالية المطلوبة، في معالجة الملفات الصحية التي ارتفع حجمها ودرجة تعقيدها.

وتابع أن الحصيلة “إيجابية، والتقدم هو فعلا ملموس”، غير أنه هناك عددا من التحديات التي تناولها رأي المجلس وطرحها الفاعلون والخبراء الذين جرى الإنصات إليهم، والتي ينبغي إيلاؤها أهمية خاصة لضمان نجاح هذا المشروع على الوجه الأمثل. وأوضح رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أنه إلى حدود اليوم، ما يزال 8,5 مليون من المواطنات والمواطنين خارج دائرة الاستفادة من هذه الحماية الصحية، لعدم تسجيلهم في منظومة التأمين (تقريبا 5 ملايين)، أو لوجودهم، حتى في حالة تسجيلهم، في وضعية “الحقوق المغلقة” (3,5 مليون).

وأشار إلى أن نسبة المصاريف الصحية التي يتحملها المؤمنون مباشرة قد تصل إلى 50 في المائة في إجمالي المصاريف، وهي نسبة تبقى مرتفعة مقارنة مع سقف 25 في المائة الذي توصي به منظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، مما يدفع بعض المؤمنين أحيانا إلى العدول عن طلب العلاجات الأساسية لأسباب مالية.

ومن بين أبرز التوصيات التي قدمها المجلس، لاستكمال التعميم الفعلي للتأمين الإجباري الأساسي عن المرض، وفعلية استفادة الجميع من خدماته طبقا للتوجيهات الملكية السامية ومقتضيات القانون الإطار المتعلق بالحماية الاجتماعية، جعل التسجيل في نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض إجراء إجباريا للجميع، وإلغاء وضعية “الحقوق المغلقة”، مع الحرص على تنويع مصادر تمويل منظومة التأمين الإجباري الأساسي عن المرض.

كما دعا المجلس إلى تحسين نسبة إرجاع المصاريف عن الأعمال والاستشارات الطبية عموما، وتعزيز الضبط الطبي للنفقات من خلال تطوير وتنويع عدد البروتوكولات العلاجية الملزمة لهيئات تدبير التأمين الإجباري الأساسي عن المرض، ومهنيي الصحة، مع إشراك الفاعلين المؤهلين في هذه الدينامية. ومن بين توصيات المجلس أيضا تحسين الولوج إلى الأدوية من خلال مراجعة الإطار القانوني لتقنين وتحديد الأسعار، مع تعزيز وحماية الإنتاج الوطني للأدوية

وم ع

اكمل القراءة

الأكثر قراءة

Copyright © Attahadi.ma 2024