التحدي 24
جامعة عبد المالك السعدي تبرز للسنة الثالثة تواليا في التصنيف العالمي للتنمية المستدامة

برزت جامعة عبد المالك السعدي للسنة الثالثة على التوالي في التصنيف الدولي (Times Higher Education – impact ranking 2024)، والذي يصنف قدرات الجامعات في العالم، بناء على تحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر المحددة من طرف منظمة الأمم المتحدة.
وذكر بلاغ لجامعة عبد المالك السعدي، أن هذه الجامعة “ما انفكت تؤكد، منذ مشاركتها الأولى في عام 2022، التزامها الدائم بأهداف التنمية المستدامة (ODD) للأمم المتحدة”، مشيرا الى أن هذا التصنيف “يقيم قدرة الجامعات العالمية على الاستجابة للأهداف السابع عشر للتنمية المستدامة، التي حددتها منظمة الأمم المتحدة”.
وأوضح المصدر أن جامعة عبد المالك السعدي “عززت في نسخة 2024، بشكل ملحوظ ، التزامها بالمشاركة في الأهداف الأحد عشر للتنمية المستدامة، مقارنة بـالأهداف الخمسة خلال مشاركتها الأولى”، مبرزا أن هذا التقدم يعكس “تحسن ا ملحوظ ا في درجات الجامعة في الالتزام بجميع أهداف التنمية المستدامة ،وأن التزام الجامعة يدل على فعالية وعمق مبادراتها”.
وأضاف المصدر أن من بين الأهداف الأحد عشر التي التزمت بها جامعة عبد المالك السعدي، وتميزت الجامعة بشكل خاص في تحقيقها من بين الأهداف المستدامة التي التزمت بها الجامعة مما بوأها المرتبة الأولى على المستوى الوطني، هناك المياه النظيفة والصرف الصحي، لضمان الاستفادة الشاملة والمنصفة من الماء الصالح للشرب، والنظافة الصحية والصرف الصحي.
كما يتجلى التزام الجامعة بالتنمية المستدامة في الاستهلاك والإنتاج المسؤولان، من أجل ضمان أنماط الاستهلاك والإنتاج المستدامة، وكذلك الحياة تحت الماء، قصد دعم الحفاظ على النظم البيئية البحرية والساحلية واستغلالها المستدام، وكذلك الحياة في البر من أجل تشجيع الحفاظ على النظم البيئية الأرضية وترميمها.
وتؤكد التصنيفات المتعلقة بأهداف التنمية المستدامة السادس والرابع عشر والخامس عشر، حسب المصدر ذاته، رؤية جامعة عبد المالك السعدي واستراتيجيتها الرامية إلى تطوير أقطاب التميز الموضوعية التي جرى تطويرها بما يتناسب مع إمكانيات جهة طنجة تطوان الحسيمة
واعتبرت الجامعة أن هذا الاعتراف الدولي يعزز مكانة جامعة عبد المالك السعدي ويضمن إشعاعها، مسلطا الضوء على التزامها كمؤسسة جامعية مسؤولة، وضعت نصب أعينها الوفاء بمهمتها تجاه أهداف الأمم المتحدة والرؤية الملكية للحفاظ على البيئة وحمايتها.
وضمن هذا المنظور، تلتزم جامعة عبد المالك السعدي، من خلال مشروعها التنموي الطموح، بدعم أهداف التنمية المستدامة من خلال التعليم والبحث ونقل المعرفة. كما تجسد الجامعة هذه الأهداف في ممارساتها وسياساتها الداخلية، وفق ا لنهج المسؤولية الاجتماعية للجامعة (RSU). وبذلك، فإنها تفرض نفسها فاعلا رئيسا في التغيير الإيجابي، قادرا على مواجهة التحديات العالمية الحالية والمستقبلية، من خلال إدماج مختلف مبادئ التنمية المستدامة في جميع جوانب اشتغالها (عن و م ع)
التحدي 24
هجمات سيبرانية .. اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي تحذر بشأن مخاطر استخدام البيانات ذات الطابع الشخصي المنشورة

تحرص اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي على تحسيس كافة فئات العموم بشأن المخاطر المرتبطة باستخدام البيانات ذات الطابع الشخصي، التي قد تكون مسربة أو منشورة على قنوات غير مرخصة، وذلك على إثر سلسة هجمات سيبرانية أدت، على الخصوص، إلى تسريب معطيات للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وذكرت اللجنة، في بلاغ لها، بأن المعالجة القانونية للبيانات الشخصية تستند إلى الموافقة الصريحة للشخص المعني، أو إلى إطار قانوني مسموح به بموجب القانون رقم 08-09، مضيفة أن كل معلومة متحصل عليها خارج هذا الإطار تعتبر غير مشروعة، ويشكل استعمالها مخالفة.
وفي هذا الصدد، أشارت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي إلى أنها تتمتع، على وجه الخصوص، بصلاحيات التحري والتحقيق، بموجب المادة 30 من القانون 09-08 ، الذي يخولها التحقق من أن المسؤولين عن معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي يقومون بهذه المعالجة وفقا للقانون 09-08، وأن المعطيات ذات الطابع الشخصي المعالجة محمية على نحو مطابق لأحكام المادة 24 من القانون 09-08.
وعلى هذا الأساس، وطبقا للمهام المنوطة بها، تؤكد اللجنة استعدادها لتلقي ومعالجة شكاوى كل شخص ذاتي يعتبر نفسه ضحية لتسريب أو نشر غير قانوني للمعطيات الشخصية، وستفتح تحقيقا للتأكد من مدى مطابقة معالجة البيانات المذكورة لمقتضيات القانون رقم 09-08 ونصوصه التطبيقية، خاصة في ضوء عمليات التحقق الأولية المنجزة من قبل بعض الفاعلين، والتي مكنت من رصد بعض الوثائق المسربة، المنسوبة إلى هذا الهجوم السيبراني، والتي تبين أنها مضللة وغير دقيقية أو مبتورة في كثير من الأحيان.(عن و م ع)
التحدي 24
حسن طارق يعقد لقاء تواصليا مع المندوبين الجهويين وممثلي مؤسسة الوسيط بجهات المملكة

عقد وسيط المملكة، حسن طارق، اليوم الخميس بالرباط، لقاء تواصليا مع المندوبين الجهويين وممثلي المؤسسة بجهات المملكة.
وذكر بلاغ لمؤسسة وسيط المملكة أن هذا اللقاء، الذي يدخل في إطار الدورية العادية للتتبع والتنسيق والتشاور، حرصا على تعبئة الامتدادات الترابية لمؤسسة الوسيط كآليات للقرب، شكل مناسبة لتأكيد أهمية الانخراط المتواصل لكل مكونات منظومة الوساطة المؤسساتية في الدفاع عن المواطنة الارتفاقية والديمقراطية الإدارية، وفي النهوض بثقافة سيادة القانون ومبادئ العدل والإنصاف، وقيم التخليق والشفافية.
وأوضح المصدر ذاته أن حسن طارق أكد، في كلمة بالمناسبة، أن الوسيط فاعل مؤسساتي محكوم بأفق النجاعة وبمقاربة الأثر في دينامية السياسات الإدارية.
وشدد حسن طارق، في هذا الصدد، على أهمية خيار الحوار المؤسساتي، مذكرا بأن بلاغ الديوان الملكي بمناسبة التعيينات الأخيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ركز على ضرورة إعطاء دينامية جديدة لمهام المؤسسات الدستورية المستقلة، مع تعزيز تفاعلها مع مختلف المؤسسات الوطنية.
وأبرز وسيط المملكة،في اللقاء ، ارتباط الطلب على الوساطة المؤسساتية في الجهات، بمستوى تفعيل ورش الجهوية واللامركزية وخاصة مسار اللاتمركز، داعيا المندوبين والممثلين الجهويين إلى بذل جهود أكبر في الانفتاح والتواصل وبناء شراكات مع المجتمع المدني والجامعة
التحدي 24
مرصد أوكايمدن:اكتشاف حصري لبقايا مستعر أعظم جديد يعرف باسم “سكايلا”

أعلن مرصد أوكايمدن (إقليم الحوز) مؤخرا، عن اكتشاف وبشراكة مع شبكة دولية من الفلكيين المحترفين والهواة، بقايا مستعر أعظم جديد يعرف باسم “سكايلا“.
وذكر المرصد التابع لجامعة القاضي عياض بمراكش في بلاغ، أن هذا الاكتشاف الاستثنائي أنجز بفضل جودة السماء الفلكية في موقع مرصد أوكايمدن، ويجسد نجاح برنامج التعاون “برو-آم” بين الفلكيين المحترفين والهواة، الذي انطلق سنة 2021 في المرصد.
وأوضح أن “سكايلا” الذي اكتشف على ارتفاع غير معتاد في خط العرض المجري في كوكبة القيطس، يعد من البقايا النجمية الخافتة جدا، حيث لا يظهر إشعاعات واضحة في نطاق الأشعة السينية أو موجات الراديو، وتم التعرف عليه فقط من خلال خيوط دقيقة لانبعاثات الهيدروجين ألفا في صور ضيقة النطاق وعميقة.
وأضاف المرصد أن “هذا البنى الفضائية يمتد على مساحة ت قارب 1.5 درجة في السماء، وقد ظل غير مكتشف لعقود بسبب طبيعته الدقيقة وموقعه في منطقة هادئة من الوسط بين النجمي”، مشيرا إلى أنه تم التحقق من صحة هذا الاكتشاف من طرف الخبير العالمي في بقايا المستعرات العظمى البروفيسور روبرت فيسن من كلية دارتموث.
كما أسفر المشروع، بحسب المرصد، عن تحديد سديم كوكبي جديد مرشح للاكتشاف أ طلق عليه اسم “خار بديس”، في إشارة رمزية إلى الكائنات الأسطورية “سكايلا” و”خار بديس”، ما يضفي بعدا علميا وثقافيا على هذا الإنجاز.
و م ع
-
التحدي 24قبل 8 أشهر
الموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنة واحدة
السمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل سنة واحدة
هل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
رأيقبل 9 أشهر
ما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
رأيقبل سنة واحدة
“بداية باردة لإعادة تسخين العلاقة بين المغرب وفرنسا”
-
اقتصادقبل سنة واحدة
رقم معاملات قياسي بأزيد من 800 مليار درهم في القطاع الصناعي (فيديو ووثائق)
-
التحدي 24قبل 4 أشهر
عبد الحق نجيب يُكرَّم بجائزة الاستحقاق الفكري لعام 2024 من الاتحاد الدولي للكتّاب العرب
-
مجتمعقبل 9 أشهر
اندلاع حريق بوحدة متخصصة في صناعة المناديل الورقية بالمنطقة الصناعية ببرشيد