التحدي 24
سجين أقدم على الانتحار شنقا داخل غرفته بالسجن المحلي عين السبع1
																								
												
												
											أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أن السجين (ر.ش)، المعتقل قيد حياته بالسجن المحلي عين السبع 1، أقدم على الانتحار شنقا داخل غرفته، وذلك باستعمال غطاء السرير الخاص به.
وأبرزت المندوبية، في بيان توضيحي، ردا على ادعاءات زوجة السجين (ر.ش)، بخصوص ظروف وفاته ومطالبتها بفتح تحقيق، أن إدارة المؤسسة، بمجرد علمها بحادثة الانتحار، قامت بتبليغ السلطات القضائية المختصة، كما قامت باستقبال والدة المعني بالأمر وإبلاغها بالحادث مع تقديم التعازي لها.
وأضاف البيان أن السجين المذكور كان يعاني قيد حياته من اضطرابات نفسية حادة نتجت عنها تصرفات عنيفة وعدوانية، سواء تجاه نفسه أو الموظفين وحتى تجاه عائلته، وهو ما حتم على إدارة المؤسسة وضعه تحت المتابعة النفسية بمجرد إيداعه بها، كما سبق له الاستفادة من المتابعة الطبية بمستشفى ابن رشد ووصفت له الأدوية المناسبة لحالته المرضية.
أما بخصوص ادعاءات زوجته بوجود آثار على جثته بعد وفاته، أكدت المندوبية أن الأمر يتعلق بعلامات كانت موجودة على جسد المعني بالأمر عند ولوجه إلى المؤسسة، وهي المعلومات المثبتة في ملفه الخاص، حيث يتعلق الأمر بتشوه جلدي على مستوى اليد اليمنى وكدمة على مستوى الجانب الأيسر للوجه.
التحدي 24
بنك المغرب يُطلق تحذيرا رسميا من “الاحتيال الالكتروني” عبر رسائلSMS
														أطلق بنك المغرب، تحذيراً رسمياً استباقياً للمواطنين، داعياً إياهم إلى التحلي بـ”أقصى درجات الحذر” في مواجهة ارتفاع ملحوظ في محاولات الاحتيال الإلكتروني التي تستهدف بياناتهم البنكية.
وجاء هذا التحذير، في سياق تزايد الأنشطة الاحتيالية التي تستغل ثقة العملاء بالمؤسسات البنكية بهدف الاستيلاء على معلوماتهم المالية الحساسة.
وأوضح بنك المغرب في بيانه أن هذه المحاولات تعتمد بشكل أساسي على التواصل مع الضحايا عبر “رسائل نصية أو مكالمات” هاتفية، منتحلة صفة مؤسسات بنكية موثوقة.
وشدد البنك المركزي على أن الهدف من هذه التحذيرات هو دفع العملاء إلى الكشف عن “رمز التأكيد السري أو أي معطيات تخص وسائل الدفع” الخاصة بهم.
وأكد بنك المغرب أن “كل رسالة نصية أو مكالمة تطلب هذه المعلومات تعد محاولة احتيالية”، مجدداً التأكيد على أن المؤسسات البنكية لا تطلب “أبداً” من عملائها الإدلاء ببيانات سرية، مثل رموز التأكيد (OTP) أو كلمات المرور، عبر الهاتف أو الرسائل.
ودعت المؤسسة النقدية المركزية جميع المواطنين إلى عدم الاستجابة لهذه الطلبات المشبوهة، وتجنب النقر على أي روابط مجهولة المصدر، وإبلاغ مؤسساتهم البنكية بشكل فوري عن أي محاولة احتيال يتعرضون لها.
ويأتي هذا التحرك في وقت يتزايد فيه الاعتماد على الخدمات المصرفية الرقمية ووسائل الدفع الإلكترونية في المغرب، مما يرفع من وتيرة التحديات الأمنية المرتبطة بحماية البيانات الشخصية والمالية للمستخدمين.
التحدي 24
طقس اليوم الثلاثاء.. رياح وضباب في بعض المناطق
														تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الثلاثاء، ظهور كتل ضبابية محلية فوق كل من السواحل الشمالية والجنوبية، والواجهة المتوسطية، وشمال المنطقة الشرقية، وذلك خلال الصباح والليل.
ومن المرتقب أيضا تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما بطنجة.
وستتراوح درجات الحرارة، خلال الليل، ما بين 04 و11 درجة بكل من مرتفعات الأطلس، والهضاب العليا الشرقية والريف، وما بين 19 و 26 درجة بجنوب الأقاليم الصحراوية، وستكون ما بين 12 و 18 درجة بباقي الأرجاء.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد ارتفاعا بكل من مناطق السايس، وهضاب الفوسفاط، ووالماس، والسهول الشمالية والوسطى، وسوس والشمال الغربي للأقاليم الصحراوية وشرق البلاد، في حين ستعرف انخفاضا طفيفا في ما تبقى من الأنحاء.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وعلى طول الساحل الأطلسي.
التحدي 24
جلالة الملك يدشن المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط ويعطي تعليماته السامية لافتتاح المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير
														أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الإثنين، على تدشين المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، البنية المرجعية الدولية التي تعمل على تطوير عرض ذي جودة عالية على المستوى الوطني، في خدمة الجميع، مع توفير تكوين من مستوى عال في مهن الصحة.
كما أعطى جلالة الملك هذا اليوم، تعليماته السامية لافتتاح المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، القطب الطبي للتميز الذي سيمكن من إحداث قفزة نوعية حقيقية في عرض خدمات الرعاية الصحية وتكوين الأطباء على مستوى جهة سوس- ماسة.
ويشكل المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، الذي أنجزته مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، نموذجا حقيقيا لعهد جديد من البنيات الاستشفائية الحديثة والذكية، مجسدا بذلك، رؤية جلالة الملك وعنايته السامية.
ويعكس كذلك الطموح الرامي إلى تمكين جميع المواطنين من ولوج منصف لخدمات الرعاية الصحية من الجيل الجديد، بالاعتماد على مؤسسة استشفائية ت دمج الابتكارات الطبية الأكثر تقدما، مدعومة ببنية جامعية مرجعية وبحثية.
وفضلا عن ذلك، يجسد إنجاز هذا المركب الدور المحوري الذي يوليه جلالة الملك لتكوين الموارد البشرية في هذا القطاع الحيوي، وعزم جلالته على تمكينها من تكوين ذي جودة، يتلاءم مع التطور العلمي والتكنولوجي في مجال العلاجات، والوقاية والتدبير والحكامة الصحية، وذلك تماشيا مع المعايير الدولية.
ويشتمل هذا المركب، الذي تم تشييده على مساحة قدرها 280 ألف متر مربع، على بنيتين متكاملتين، هما المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط (190 ألف متر مربع)، وجامعة محمد السادس للعلوم والصحة للرباط (90 ألف متر مربع).
يضم المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية الأولية 600 سرير قابلة للزيادة إلى 1000 سرير، أزيد من 30 قطبا للتميز في المجالات الطبية – الجراحية والطبية – التقنية، تغطي تخصصات من قبيل الجراحة الروبوتية، وجراحة الأعصاب، وأمراض القلب التدخلية، وعلاج الأورام، والعلاج الإشعاعي، والتصوير الطبي الدقيق.
ويحتوي المستشفى، أيضا، على 24 غرفة عمليات حديثة، 19 منها بالمركب الجراحي المندمج الذي يمتد على مساحة إجمالية قدرها 3400 متر مربع، منها غرف هجينة وروبوتية، إلى جانب 143 سريرا مخصصا للعلاجات الحرجة، من بينها 30 حاضنة لإنعاش الأطفال حديثي الولادة.
وتتوفر المؤسسة على تجهيزات عالية التكنولوجيا، من بينها جهاز للتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني والرنين المغناطيسي، الأول من نوعه في المغرب وإفريقيا، والمقترن بجهاز للتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني للتشخيص الدقيق، بالإضافة إلى جهاز للتصوير بالرنين المغناطيسي 3 تسلا أوميغا، ونظام للعلاج الإشعاعي، وصيدلية استشفائية روبوتية، ومركز محاكاة.
ومن ضمن الخدمات المبتكرة، يتوفر المستشفى على وحدة لعلاج الحروق البليغة، ومصلحة للعلاج بالأوكسجين عالي ومنخفض الضغط، الوحيدة بالمغرب، والمخصصة للعلاجات الطبية المتقدمة والبحث الفيزيولوجي.
ويتميز المركب، كذلك، بإنشاء أول منصة مختبرية آلية بالكامل في إفريقيا، تغطي جميع مراحل التحاليل البيولوجية (قبل، أثناء، وما بعد التحليل)، وذلك في عدة مجالات من ضمنها الكيمياء، المناعة وأمراض الدم. كما يحتضن أول مختبر رقمي للتشريح المرضي في المغرب، يضمن تتبعا دقيقا ونتائج تشخيصية عالية الجودة.
ولكونه يضع المريض في صلب اهتمامه، يقترح المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط مسارات علاجية مندمجة وشخصية، تضمن الراحة، الأمان والجودة. وفضلا عن ذلك، تعد هذه المؤسسة منصة تعليمية متميزة لطلاب جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، حيث تتيح لهم الاطلاع على بيئات سريرية وتكنولوجية متطورة.
ومن شأن جامعة محمد السادس للعلوم والصحة – الرباط، القطب الأكاديمي للتميز، المساهمة في تعزيز إحدى الركائز الاستراتيجية لإعادة تأهيل المنظومة الصحية، أي الرأسمال البشري.
وهكذا، تضم الجامعة 15 مدرجا للمحاضرات بطاقة استيعابية تصل إلى 4000 مقعد، و72 قاعة للدروس النظرية، و217 قاعة للأعمال التطبيقية والتوجيهية. وتشتمل هذه البنية البيداغوجية التي يمكنها استقبال ما يصل إلى 8000 طالب، على عدة كليات ومدارس : كلية محمد السادس للطب – الرباط، كلية محمد السادس لطب الأسنان، كلية محمد السادس للصيدلة، مدرسة محمد السادس للطب البيطري، المدرسة العليا محمد السادس لمهندسي علوم الصحة، وكلية محمد السادس لعلوم التمريض ومهن الصحة. كما يتكامل هذا القطب مع مركز دولي للمحاكاة الطبية يتيح للطلبة تكوينا تطبيقيا في بيئة تحاكي واقع الممارسة المهنية.
وفي إطار انخراطه في مقاربة مستدامة، حصل المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط على شهادة الجودة البيئية العالية (HQE) من مستوى “ممتاز”. وهو مجهز ب 8800 متر مربع من الألواح الكهروضوئية، تغطي أكثر من 10 في المائة من احتياجاته الطاقية، ما يمكن من تقليص انبعاثات الكربون بنسبة 40 في المائة.
- المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، رمز حقيقي للتحديث بالنسبة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، الذي سي فتح في وجه المواطنين طبقا للتعليمات الملكية السامية، فقد أنجز على مساحة 30 هكتارا (127 ألف متر مربع مغطاة)، ويوجد بالقرب من كلية الطب والصيدلة. ويشتمل المركز الاستشفائي الجامعي الجديد محمد السادس لأكادير، الذي رصدت له استثمارات بقيمة 3,1 مليار درهم، وبسعة إجمالية تبلغ 867 سريرا، على عدة أقطاب (الأم والطفل، الطب والجراحة، الأشعة، أمراض القلب …)، وجناح مركزي للجراحة (19 غرفة عمليات)، وغرف أخرى للمستعجلات (5 غرف) ولذوي الحروق البليغة، ومختبر، وصيدلية مركزية، ونظام مندمج للتكوين والمحاكاة. وباعتباره رمزا حقيقيا للتحديث، فإن المركز الاستشفائي الجامعي لأكادير هو أول مؤسسة طبية بإفريقيا تدمج تقنية الروبوت الجراحي التي تتيح تدخلات جراحية طفيفة التوغل بدقة متناهية ورؤية ثلاثية الأبعاد بدقة متناهية، وظروفا جد مريحة غير مسبوقة بالنسبة للجراح والمريض. ويؤمن القطب الخاص بأمراض القلب بالمركز الاستشفائي الجامعي، الذي يضم قاعتين للقسطرة، ووحدات للعلاجات المكثفة المزودة بجهاز مراقبة متعدد المقاييس، التكفل الكامل بالمصابين بأمراض الشرايين التاجي وتلك المرتبطة بدقات القلب. وتمكن التجهيزات التي تستجيب للمعايير الدولية من إنجاز تدخلات تهم رأب الأوعية الدموية، والاستكشاف الكهروفيزيولوجي، والتصوير داخل الأوعية الدموية بجودة عالية. وعلاوة على ذلك، ومن أجل ضمان سلامة المريض، وجودة الخدمات الصحية، يتوفر المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير على مركز للتعقيم الكامل (مطهر، جهاز التعقيم بالبخار، فضاءات للتكييف الآلي تضمن تتبع المعدات وسلامة قصوى للمريض)، وكذا صيدلية مركزية مزودة بروبوت لتوزيع الأدوية بما يضمن الإعداد الآمن والتسليم الآلي للمصالح الاستشفائية، وهي سابقة على المستوى الجهوي. وسيساهم هذا المستشفى المرجعي من الجيل الجديد، الذي سيستفيد منه نحو 3 ملايين شخص، في تطوير البنيات التحتية الاستشفائية على مستوى جهة سوس- ماسة، وتعزيز خدمات الرعاية الصحية، وتقريبها من المواطنين الذين لن يحتاجوا بعد الآن للتنقل إلى مدن أخرى من أجل إجراء عمليات جراحية معقدة أو علاج بعض الحالات المرضية الصعبة. وستساهم هاتان البنيتان الاستشفائيتان الرئيسيتان في خلق آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، وكذا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية على المستويين الجهوي والوطني.
 
- 
																	
										
																			رأيقبل سنتينهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
 - 
																	
										
																			التحدي 24قبل سنتينالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
 - 
																	
										
																			التحدي 24قبل سنة واحدةالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
 - 
																	
										
																			رأيقبل 9 أشهرالدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
 - 
																	
										
																			رأيقبل سنة واحدةما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
 - 
																	
										
																			بالفيديوقبل 12 شهرالبرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
 - 
																	
										
																			مغاربة العالمقبل 10 أشهرمكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر
 - 
																	
										
																			رأيقبل 8 أشهرقنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
 
