مجتمع
مجلس جماعة فاس يصادق على مشاريع اتفاقيات ذات طابع اقتصادي واجتماعي
صادق المجلس الجماعي لفاس خلال أشغال دورته العادية لشهر ماي التي انعقدت يوم الثلاثاء على مشاريع اتفاقيات ذات طابع اقتصادي واجتماعي.
وقد شملت المشاريع التي صادق عليها المجلس مشروع اتفاقية شراكة تتعلق بتمويل وإنجاز برنامج معالجة السكن المهدد بالإنهيار وتهيئة المواقع بأحياء السكن غير اللائق فاس 2024-2028.
وتروم الاتفاقية تحديد شروط تمويل وإنجاز برنامج معالجة السكن المهدد بالإنهيار بأحياء السكن غير اللائق بمدينة فاس التابعة للنفوذ الترابي للمناطق الحضرية المرينيين وشراردة الجنانات وسهب الورد وسايس وزواغة وبنسودة.
كما تمت المصادقة في دورة ماي ،على اتفاقية شراكة تتعلق بتحديد شروط تمويل وإنجاز مجموعة من المشاريع المبرمجة من طرف جماعة فاس التي يعهد بإنجازها لشركة العمران فاس – مكناس باعتبارها صاحب المشروع المنتدب.
وجرت المصادقة أيضا خلال أشغال هذه الدورة على تعديل اتفاقية شراكة تتعلق بإحداث مكافأة لدعم التشغيل بمنطقة “فاس شور”، والتي تهدف إلى تحسين العرض المحلي وتشجيع المستثمرين على الاستقرار في منطقة “فاس شور”، وكذا تشجيع إحداث فرص الشغل.
وتمت الموافقة كذلك على مشروع ملحق تعديلي رقم 1 لاتفاقية شراكة لتدبير النفايات المنزلية لساكنة ومستعملي ضفاف منبع MARIGOT HOUET بمدينة “بوبو ديولاسو” (بوركينافاسو)، وهو ملحق يهدف إلى تعديل المادة 3 من الاتفاقية بتمديد مدة إنجاز المشروع إلى 30 يوليوز 2027 ، وتعديل المادة 5 من الاتفاقية المتعلقة بتمويل المشروع وذلك بتحويل المساهمات المرصودة لهذا المشروع عبر دفعة واحدة.
من جهة أخرى، صادق المجلس الجماعي على تعديل ملحق للاتفاقية رقم 123/2019 المتعلقة بإنجاز مشروع أشغال حماية مدينة فاس من خطر الفيضانات عبر تهيئة كل من واد “الحيمر” وواد “عين السمن” بعمالة فاس المقدم في إطار طلب المشاريع لسنة 2019 الممول من طرف “صندوق مكافحة آثار الكوارث الطبيعية”.
ويشمل المشروع إنجاز منشأة فنية تحت السكك الحديدية، وإنجاز الدراسات والمساعدة التقنية، وإنشاء قنوات ومنشآت فنية مائية على واد “الحيمر “وواد “عين السمن”.كما وافق المجلس الجماعي على اتفاقية شراكة مع جمعية مهرجان فاس للثقافة الصوفية، وعلى تجديد اتفاقية شراكة تربطه بجمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي جماعة فاس والمقاطعات التابعة لها وجماعة المشور فاس الجديد.
وتمت المصادقة كذلك على إلغاء اعتمادات من الجزء الثاني وتحويلها إلى الجزء الأول لتغطية عجز الميزانية برسم السنة المالية 2023، والموافقة على قرارات تخطيط حدود الطرق العامة وتعديل بعض المقررات الجماعية، ومعاينة إقالة بعض أعضاء المجلس الجماعي لفاس طبقا للمادة 67 من القانون التنظيمي رقم 113.14 المتعلق بالجماعات
التحدي 24
شباب يحتفون بالمسيرة الخضراء في ذكراها الخمسين بـ “صوت الرمل ”
شهد مسرح محمد الخامس بالرباط مساء أمس الجمعة، لحظة فنية مفعمة بالفخر الوطني، بمناسبة الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء تحت اسم “صوت الرمل “
نظمت الفعالية الثقافية والفنية وزارة الشباب والثقافة، وبعد الاستمتاع بلوحات فنية ربطت الماضي بالحاضر واستحضرت تفاصيله، تم الإعلان عن الفائزين في الدورة الخامسة من مسابقة “المسيرة الخضراء من منظور صُنّاع الصورة الشباب”، التي ينظمها المركز السينمائي المغربي بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، تخليداً للذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفّرة.
وتُوّج فيلم “رحلة الأجداد” للمخرج الشاب إبراهيم خليل بن جابر بالجائزة الكبرى، بينما نالت جائزة لجنة التحكيم “سين إغارسن” لياسين إغنفار، أما جائزة أفضل موهبة شابة، المخصصة للمشاركين الذين تقل أعمارهم عن 21 سنة، فكانت من نصيب فيلم “حكاية مغربية” لمحمد ندير.


وأوضح المركز السينمائي المغربي، في بلاغ له أن المسابقة تسعى إلى اكتشاف الطاقات الإبداعية الجديدة في مجال الصورة والفيديو، وتشجيع الشباب على تجسيد الذاكرة الوطنية من خلال رؤى بصرية حديثة تُعيد إحياء رمزية المسيرة الخضراء في وجدان الجيل الجديد.
وترأست لجنة التحكيم في هذه الدورة المخرج والسينوغراف حكيم بلعباس، إلى جانب المخرج يوسف بريطل، والفنانة سناء بن مويسة ممثلة عن المركز السينمائي المغربي. وقد درست اللجنة في اجتماعها يوم 14 أكتوبر 2025 عشرين عملاً فنياً استوفت شروط المشاركة، قبل أن تختار الفائزين.
ومنذ انطلاقتها سنة 2021، أصبحت المسابقة فضاءً سنوياً لتكريم الإبداع الشبابي، ونافذة فنية تعيد تقديم ملحمة المسيرة الخضراء من خلال الصورة، التحريك أو الفيلم الوثائقي، بروح وطنية معاصرة تزاوج بين الفن والذاكرة.
التحدي 24
جلالة الملك يدشن المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط ويعطي تعليماته السامية لافتتاح المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير
أشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الإثنين، على تدشين المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، البنية المرجعية الدولية التي تعمل على تطوير عرض ذي جودة عالية على المستوى الوطني، في خدمة الجميع، مع توفير تكوين من مستوى عال في مهن الصحة.
كما أعطى جلالة الملك هذا اليوم، تعليماته السامية لافتتاح المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، القطب الطبي للتميز الذي سيمكن من إحداث قفزة نوعية حقيقية في عرض خدمات الرعاية الصحية وتكوين الأطباء على مستوى جهة سوس- ماسة.
ويشكل المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، الذي أنجزته مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، نموذجا حقيقيا لعهد جديد من البنيات الاستشفائية الحديثة والذكية، مجسدا بذلك، رؤية جلالة الملك وعنايته السامية.
ويعكس كذلك الطموح الرامي إلى تمكين جميع المواطنين من ولوج منصف لخدمات الرعاية الصحية من الجيل الجديد، بالاعتماد على مؤسسة استشفائية ت دمج الابتكارات الطبية الأكثر تقدما، مدعومة ببنية جامعية مرجعية وبحثية.
وفضلا عن ذلك، يجسد إنجاز هذا المركب الدور المحوري الذي يوليه جلالة الملك لتكوين الموارد البشرية في هذا القطاع الحيوي، وعزم جلالته على تمكينها من تكوين ذي جودة، يتلاءم مع التطور العلمي والتكنولوجي في مجال العلاجات، والوقاية والتدبير والحكامة الصحية، وذلك تماشيا مع المعايير الدولية.
ويشتمل هذا المركب، الذي تم تشييده على مساحة قدرها 280 ألف متر مربع، على بنيتين متكاملتين، هما المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط (190 ألف متر مربع)، وجامعة محمد السادس للعلوم والصحة للرباط (90 ألف متر مربع).
يضم المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية الأولية 600 سرير قابلة للزيادة إلى 1000 سرير، أزيد من 30 قطبا للتميز في المجالات الطبية – الجراحية والطبية – التقنية، تغطي تخصصات من قبيل الجراحة الروبوتية، وجراحة الأعصاب، وأمراض القلب التدخلية، وعلاج الأورام، والعلاج الإشعاعي، والتصوير الطبي الدقيق.
ويحتوي المستشفى، أيضا، على 24 غرفة عمليات حديثة، 19 منها بالمركب الجراحي المندمج الذي يمتد على مساحة إجمالية قدرها 3400 متر مربع، منها غرف هجينة وروبوتية، إلى جانب 143 سريرا مخصصا للعلاجات الحرجة، من بينها 30 حاضنة لإنعاش الأطفال حديثي الولادة.
وتتوفر المؤسسة على تجهيزات عالية التكنولوجيا، من بينها جهاز للتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني والرنين المغناطيسي، الأول من نوعه في المغرب وإفريقيا، والمقترن بجهاز للتصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني للتشخيص الدقيق، بالإضافة إلى جهاز للتصوير بالرنين المغناطيسي 3 تسلا أوميغا، ونظام للعلاج الإشعاعي، وصيدلية استشفائية روبوتية، ومركز محاكاة.
ومن ضمن الخدمات المبتكرة، يتوفر المستشفى على وحدة لعلاج الحروق البليغة، ومصلحة للعلاج بالأوكسجين عالي ومنخفض الضغط، الوحيدة بالمغرب، والمخصصة للعلاجات الطبية المتقدمة والبحث الفيزيولوجي.
ويتميز المركب، كذلك، بإنشاء أول منصة مختبرية آلية بالكامل في إفريقيا، تغطي جميع مراحل التحاليل البيولوجية (قبل، أثناء، وما بعد التحليل)، وذلك في عدة مجالات من ضمنها الكيمياء، المناعة وأمراض الدم. كما يحتضن أول مختبر رقمي للتشريح المرضي في المغرب، يضمن تتبعا دقيقا ونتائج تشخيصية عالية الجودة.
ولكونه يضع المريض في صلب اهتمامه، يقترح المستشفى الجامعي الدولي محمد السادس للرباط مسارات علاجية مندمجة وشخصية، تضمن الراحة، الأمان والجودة. وفضلا عن ذلك، تعد هذه المؤسسة منصة تعليمية متميزة لطلاب جامعة محمد السادس للعلوم والصحة، حيث تتيح لهم الاطلاع على بيئات سريرية وتكنولوجية متطورة.
ومن شأن جامعة محمد السادس للعلوم والصحة – الرباط، القطب الأكاديمي للتميز، المساهمة في تعزيز إحدى الركائز الاستراتيجية لإعادة تأهيل المنظومة الصحية، أي الرأسمال البشري.
وهكذا، تضم الجامعة 15 مدرجا للمحاضرات بطاقة استيعابية تصل إلى 4000 مقعد، و72 قاعة للدروس النظرية، و217 قاعة للأعمال التطبيقية والتوجيهية. وتشتمل هذه البنية البيداغوجية التي يمكنها استقبال ما يصل إلى 8000 طالب، على عدة كليات ومدارس : كلية محمد السادس للطب – الرباط، كلية محمد السادس لطب الأسنان، كلية محمد السادس للصيدلة، مدرسة محمد السادس للطب البيطري، المدرسة العليا محمد السادس لمهندسي علوم الصحة، وكلية محمد السادس لعلوم التمريض ومهن الصحة. كما يتكامل هذا القطب مع مركز دولي للمحاكاة الطبية يتيح للطلبة تكوينا تطبيقيا في بيئة تحاكي واقع الممارسة المهنية.
وفي إطار انخراطه في مقاربة مستدامة، حصل المركب الاستشفائي الجامعي الدولي محمد السادس للرباط على شهادة الجودة البيئية العالية (HQE) من مستوى “ممتاز”. وهو مجهز ب 8800 متر مربع من الألواح الكهروضوئية، تغطي أكثر من 10 في المائة من احتياجاته الطاقية، ما يمكن من تقليص انبعاثات الكربون بنسبة 40 في المائة.
- المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، رمز حقيقي للتحديث بالنسبة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير، الذي سي فتح في وجه المواطنين طبقا للتعليمات الملكية السامية، فقد أنجز على مساحة 30 هكتارا (127 ألف متر مربع مغطاة)، ويوجد بالقرب من كلية الطب والصيدلة. ويشتمل المركز الاستشفائي الجامعي الجديد محمد السادس لأكادير، الذي رصدت له استثمارات بقيمة 3,1 مليار درهم، وبسعة إجمالية تبلغ 867 سريرا، على عدة أقطاب (الأم والطفل، الطب والجراحة، الأشعة، أمراض القلب …)، وجناح مركزي للجراحة (19 غرفة عمليات)، وغرف أخرى للمستعجلات (5 غرف) ولذوي الحروق البليغة، ومختبر، وصيدلية مركزية، ونظام مندمج للتكوين والمحاكاة. وباعتباره رمزا حقيقيا للتحديث، فإن المركز الاستشفائي الجامعي لأكادير هو أول مؤسسة طبية بإفريقيا تدمج تقنية الروبوت الجراحي التي تتيح تدخلات جراحية طفيفة التوغل بدقة متناهية ورؤية ثلاثية الأبعاد بدقة متناهية، وظروفا جد مريحة غير مسبوقة بالنسبة للجراح والمريض. ويؤمن القطب الخاص بأمراض القلب بالمركز الاستشفائي الجامعي، الذي يضم قاعتين للقسطرة، ووحدات للعلاجات المكثفة المزودة بجهاز مراقبة متعدد المقاييس، التكفل الكامل بالمصابين بأمراض الشرايين التاجي وتلك المرتبطة بدقات القلب. وتمكن التجهيزات التي تستجيب للمعايير الدولية من إنجاز تدخلات تهم رأب الأوعية الدموية، والاستكشاف الكهروفيزيولوجي، والتصوير داخل الأوعية الدموية بجودة عالية. وعلاوة على ذلك، ومن أجل ضمان سلامة المريض، وجودة الخدمات الصحية، يتوفر المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس لأكادير على مركز للتعقيم الكامل (مطهر، جهاز التعقيم بالبخار، فضاءات للتكييف الآلي تضمن تتبع المعدات وسلامة قصوى للمريض)، وكذا صيدلية مركزية مزودة بروبوت لتوزيع الأدوية بما يضمن الإعداد الآمن والتسليم الآلي للمصالح الاستشفائية، وهي سابقة على المستوى الجهوي. وسيساهم هذا المستشفى المرجعي من الجيل الجديد، الذي سيستفيد منه نحو 3 ملايين شخص، في تطوير البنيات التحتية الاستشفائية على مستوى جهة سوس- ماسة، وتعزيز خدمات الرعاية الصحية، وتقريبها من المواطنين الذين لن يحتاجوا بعد الآن للتنقل إلى مدن أخرى من أجل إجراء عمليات جراحية معقدة أو علاج بعض الحالات المرضية الصعبة. وستساهم هاتان البنيتان الاستشفائيتان الرئيسيتان في خلق آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، وكذا في التنمية الاقتصادية والاجتماعية على المستويين الجهوي والوطني.
مجتمع
توقعات أحوال الطقس اليوم الأحد2نونبر
تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، الأحد، أن تهم كتل ضبابية أو أمطار جد خفيفة محليا كل من سهول المحيط الأطلسي الشمالية والوسطى، وهضاب الفوسفاط ووالماس، والهضاب العليا، والسايس والسواحل الشمالية للأقاليم الصحراوية وذلك خلال الصباح والليل.
كما يرتقب أن تكون الأجواء غائمة جزئيا مع نزول بعض القطرات المطرية المتفرقة بمنطقة طنجة، فضلا عن تسجيل هبات رياح قوية نوعا ما، محليا فوق مرتفعات الأطلسين الكبير والصغير حيث ستكون مرفوقة بتناثر غبار محليا.
وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 05 و12 درجة بكل من مرتفعات الأطلس، والهضاب العليا الشرقية والريف، وما بين 20 و25 درجة بالأقاليم الصحراوية، وستكون ما بين 13 و19 درجة بباقي الأرجاء الأخرى.
أما درجات الحرارة خلال النهار، فستشهد انخفاضا بالهضاب العليا الشرقية، وبالأطلس وبشمال غرب البلاد بينما سترتفع بعض الشيء فيما تبقى من الأنحاء الأخرى.
وسيكون البحر هادئا إلى قليل الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائجا ما بين أصيلا وطانطان، وقليل الهيجان إلى هائج بباقي السواحل الأخرى.
-
رأيقبل سنتينهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
التحدي 24قبل سنة واحدةالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
التحدي 24قبل سنتينالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
رأيقبل 9 أشهرالدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدةما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل سنة واحدةالبرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
مغاربة العالمقبل 11 شهرمكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر
-
رأيقبل 8 أشهرقنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
