التحدي 24
منذوبية التخطيط:خمس جهات تسجل ناتجا داخليا إجماليا، حسب الفرد، يفوق المعدل الوطني في سنة 2022
كشفت المندوبية السامية للتخطيط بأن خمس جهات سجلت في سنة 2022 ناتجا داخليا إجماليا، حسب الفرد، يفوق المعدل الوطني (36284 درهم).
وأوضحت المندوبية، في مذكرة حول الحسابات الجهوية لسنة 2022، أن الأمر يتعلق بكل من جهات الداخلة-وادي الذهب (80996 درهم)، والعيون-الساقية الحمراء (71246 درهم)، والدار البيضاء-سطات (54997 درهم)، وكلميم-واد نون (44432 درهم)، والرباط-سلا-القنيطرة (43124 درهم).
وأكد المصدر ذاته أن الناتج الداخلي الإجمالي للفرد بلغ في باقي الجهات ما بين 22730 درهما في جهة مراكش-آسفي، و35641 درهما بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة.
وقد عرف تشتت الناتج الداخلي الإجمالي حسب الفرد انخفاضا طفيفا، إذ انتقل متوسط الفارق المطلق من 14617 درهما سنة 2021 إلى 14552 درهما سنة 2022.
من جهة أخرى، أفادت المندوبية بأن نفقات الاستهلاك النهائي للأسر بلغت، على الصعيد الوطني، 816 مليار درهم، وقد استحوذت جهات الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، وطنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس على حوالي ثلثي هذه النفقات (62,9 في المائة)، بنسب بلغت 25,3 في المائة و14,7 في المائة، و11,5 في المائة و11,5 في المائة على التوالي.
واستحوذت جهات مراكش-آسفي (11,3 في المائة)، وسوس ماسة (7,2 في المائة)، والجهة الشرقية (7 في المائة) على نحو ربع نفقات الاستهلاك النهائي للأسر (25,4 في المائة)، في حين ساهمت الجهات الخمس المتبقية بنسبة 11,7 في المائة من نفقات الاستهلاك النهائي للأسر، بمساهمة تتراوح بين 0,7 في المائة لجهة الداخلة-وادي الذهب، و5,4 في المائة لجهة بني ملال-خنيفرة.
وفي ظل هذه الظروف، ازدادت حدة الفوارق في نفقات الاستهلاك، إذ بلغ متوسط الفارق المطلق بين نفقات الاستهلاك النهائي للأسر لمختلف الجهات ومتوسط الاستهلاك النهائي للأسر على الصعيد الوطني 44,2 مليار درهم سنة 2022 مقابل 40,7 مليار درهم سنة 2021.
وفيما يتعلق بنفقات الاستهلاك النهائي حسب الفرد، فقد سجلت ست جهات معدلات إنفاق تفوق المعدل الوطني (22253 درهم في سنة 2022).
ويتعلق الأمر بجهات الداخلة-وادي الذهب (31316 درهما)، والدار البيضاء-سطات (27128 درهما)، والرباط-سلا-القنيطرة (24147 درهما)، وطنجة-تطوان-الحسيمة (24052 درهما)، والعيون-الساقية الحمراء (23308 دراهم) والجهة الشرقية (22640 درهما).
أما بالنسبة لباقي الجهات، فإن نفقات الاستهلاك النهائي حسب الفرد انتقلت من 15565 درهما كحد أدنى (درعة -تافيلالت) إلى 21054 درهما (فاس-مكناس). وهكذا، سجل تشتت نفقات الاستهلاك النهائي للأسر حسب الفرد ارتفاعا، حيث انتقل متوسط الفارق المطلق من 3155 درهما سنة 2021 إلى 3345 درهما سنة 2022(عن و م ع)
التحدي 24
المغرب يدخل نادي البلدان التي توفر شبكة 5G
أطلقت شركات الاتصالات المغربية الثلاث، اتصالات المغرب وأورنج المغرب وإنوي، اليوم الجمعة 6 أنونبر، رسميًا خدمة شبكة الجيل الخامس (5G)، في خطوة وُصفت بأنها مرحلة جديدة في مسار التحول الرقمي بالمملكة.
وتُوفر هذه التقنية سرعات تصفح وتنزيل تفوق 2 جيغابايت في الثانية، مع بدء التغطية في المدن الكبرى قبل أن تمتد تدريجيًا إلى باقي المناطق. وتعمل الأجهزة والشرائح المتوافقة مع هذه التقنية على الانتقال التلقائي إلى الشبكة الجديدة، فيما أعلنت الشركات الثلاث عن عروض خاصة تراعي متطلبات هذه المرحلة.
وأعلنت اتصالات المغرب عبر قنواتها الرسمية عن جاهزية شبكتها لاستقبال مستخدمي الجيل الخامس، في حين كشفت أورنج المغرب أن التغطية تشمل نحو 100 مدينة مغربية منذ اليوم الأول، على أن تتوسع لاحقًا لتغطي مختلف ربوع البلاد.
أما إنوي فأكدت أن الخدمة أصبحت متاحة فورًا في كبريات المدن وبدون رسوم إضافية، مشيرة إلى أن بطاقاتها الحالية متوافقة بالكامل مع التقنية الجديدة ولا تتطلب أي تغيير في الشريحة أو العرض.
من جانبها، أبرزت أورنج المغرب أن اعتماد شبكة الجيل الخامس سيحدث نقلة نوعية في حياة المستخدمين اليومية، سواء في بث الفيديوهات عالية الجودة، أو عقد الاجتماعات الافتراضية، أو خدمات التعليم والتطبيب الذكي، معتبرة أن التقنية الجديدة ستمنح الشركات المغربية أدوات أقوى للابتكار والتحكم عن بُعد في عملياتها الصناعية، ما يعزز تنافسيتها في الأسواق المحلية والدولية.
التحدي 24
خبراء يتوقعون أولى قطرات الغيث لهذا الموسم ابتداءا من الثلاثاء المقبل بهذه المناطق..
تشير التحديثات الأخيرة لتوقعات أحوال الطقس في المغرب إلى أن الأسبوع المقبل سيحمل معه تغييرات جوية مهمة واستثنائية، خاصة بعد فترة من الأجواء المستقرة. يستند هذا التوقع إلى تحليل المعطيات العلمية المتاحة وصورة الساتل المرفقة، والتي تعكس حالة رطبة قادمة.

وفقاً لبيانات الساتل وتحليل الخرائط الجوية (حيث يشير اللون الأخضر في الصورة المرفقة إلى أجواء رطبة واحتمال تساقطات)، من المتوقع:
أن يبدأ التغيير الملحوظ في الأجواء قبل يوم الثلاثاء المقبل. ومن المتوقع أن تشهد مناطق واسعة من البلاد تساقطات مطرية، قد تكون غزيرة في بعض الأحيان، خاصة في المناطق الشمالية والوسطى والساحلية. هذه الأمطار المرتقبة هي “الغيث” الذي طال انتظاره.
والتوقع الأبرز هو احتمال تساقط الثلوج على نطاق واسع. هذه الثلوج لن تقتصر على القمم العالية لجبال الأطلس الكبير والمتوسط فقط، بل قد تمتد لتشمل ارتفاعات أقل من المعتاد.
من الصعب تحديد مقاييس دقيقة الآن بشكل غير تقني، لكن عموماً، من المرجح أن تكون الثلوج كثيفة في المرتفعات. وقد تشمل الأماكن المتأثرة المناطق الجبلية في أقاليم مثل إفران، ميدلت، بولمان، خنيفرة، الحوز، ورزازات، وغيرها من المناطق الداخلية ذات الارتفاع العالي.
وستترافق هذه الأجواء الرطبة والثلجية مع انخفاض ملموس في درجات الحرارة، مما ينبئ ببدء دخول فصل الشتاء البارد بجدية.
التحدي 24
وزير الصحة يعطي انطلاقة خدمات المستشفى الإقليمي لطرفاية
أعطى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، الخميس، انطلاقة خدمات المستشفى الإقليمي لطرفاية، بمناسبة تخليد الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة.
ويندرج هذا المرفق العمومي، الذي تم إنجازه على مساحة 8 هكتار منها 7300 متر مربع مغطاة، وبكلفة مالية قدرها 170 مليون درهم، منها 60 مليون درهم خاصة بالتجهيزات، وبطاقة استيعابية تبلغ 70 سريرا، في إطار إطلاق إصلاح جذري وعميق للمنظومة الصحية الوطنية من أجل تهيئة الظروف المواتية لتنزيل ورش تعميم التغطية الصحية الشاملة والحماية الاجتماعية، تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

وسيساهم هذا المستشفى، الذي جرى تدشينه بحضور والي جهة العيون الساقية الحمراء، عامل إقليم العيون، عبد السلام بكرات، وعامل إقليم طرفاية، محمد حميم، وعدد من المنتخبين والأعيان ورؤساء المصالح الخارجية ومهنيي قطاع الصحة، في تخفيف الضغط على باقي المؤسسات الصحية بالجهة، وتقليص معاناة المواطنين المرتبطة بالتنقل إلى أقاليم أخرى قصد العلاج.
وقد تم تخصيص موارد بشرية مؤهلة مكونة من 102 مهنيا للصحة تشمل 13 طبيبا و60 مهنيا في مجالات التمريض والمساعدة الطبية، و29 إطارا وتقنيا وإداريا، سيسهرون على توفير سلة علاجات متنوعة لفائدة أزيد من 16493 من ساكنة الإقليم.
وبنفس المناسبة، تم افتتاح المركز الصحي الحضري المستوى الأول “التعاون” بمدينة العيون، الذي سيمكن الساكنة المستهدفة والتي تناهر 20.400 نسمة من الاستفادة من سلة علاجات متنوعة تضم، على الخصوص، معاينة الحالات المستعجلة، والتوليد، والفحوصات الطبية العامة والعلاجات التمريضية، إضافة إلى تتبع الأمراض المزمنة، لاسيما داء السكري، وارتفاع ضغط الدم والأمراض التنفسية، فضلا عن تتبع صحة الأم والطفل، والصحة المدرسية، والتوعية والتحسيس والتربية من أجل الصحة، بالإضافة إلى اليقظة الوبائية والصحة المتنقلة.
وقد تم تجهيز هذا المركز بمعدات طبية حديثة وبنظام معلوماتي مندمج يعتمد الملف الطبي الإلكتروني، بما يعزز جودة التكفل واستمرارية العلاج داخل الجهة وعلى المستوى الوطني.
-
رأيقبل سنتينهل تكون بنت خريبكة أمينة دومان أول فائزة بـ “فيلدز”؟
-
التحدي 24قبل سنتينالسمك “مفقود” في الأسواق المغربية وأسعاره تبلغ إلى مستويات قياسية..
-
التحدي 24قبل سنة واحدةالموت يغيب الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
-
رأيقبل 9 أشهرالدكتور الخمسي يكتب: “التحدي من اجل البقاء..”
-
رأيقبل سنة واحدةما غفل عنه السيد مصطفى الرميد!
-
بالفيديوقبل 12 شهرالبرلماني الكيحل: الاحتفاء بذكرى المسيرة هاد العام هو احتفاء بـ “ما بعد الحدث” (فيديو)
-
مغاربة العالمقبل 10 أشهرمكتب الصرف:تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تفوق 108 ملايير درهم عند متم نونبر
-
رأيقبل 8 أشهرقنوات تلفزية عاجزة عن الابداع!
